الرئيسية أحداث المدينة
أحداث اليوم - تتقدم عشيرة عيال عواد عامة وأعمام وإخوة وأبناء وأبناء عمومة وأنسباء المرحوم بأذن الله تعالى العميد : محمود عبدالله عواد "أبو ايهم" بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين المُعظّم وإلى مقام حضرة صاحبة الجلالة الملكة رانيا العبدالله وإلى مقام سمو ولي العهد الحسين بن عبدالله المُفدّى لمواساتنا بفقيدنا الغالي الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى وهو يؤدي واجبه الوطني .
كما نتقدم بجزيل الشكر وعظيم الإمتنان لدولة رئيس الوزراء وأعضاء الحكومة ودولة رئيس مجلس الأعيان وأعضاء المجلس ورئيس الديوان الملكي العامر ورئيس مجلس النواب والسادة النواب .
كما نتقدم بالشكر الجزيل والإمتنان الخالص إلى عطوفة مدير الأمن العام اللواء الركن حسين محمد الحواتمه لوقفته الإنسانية ومتابعته الحثيثه واهتمامه الشخصي بحالة المرحوم منذ إصابته بالوعكة الصحية في مكتبه ومن ثم الإيعاز بنقل المرحوم بالطائرة العمودية إلى مدينة الحسين الطبية ومتابعة حالته ومشاركته بمراسم الجنازة والدفن وتقبل العزاء مع إخوة وابناء وأقارب المرحوم مما كان له الأثر الطيب والحسن من تخفيف مصابنا الجلل .
كما ونتقدم بالشكر إلى عطوفة رئيس هيئة الأركان وعطوفة مدير المخابرات العامه وعطوفة مدير الخدمات الطبية الملكية وأطباء المديرية وكوادرها وإلى السادة زملاء الفقيد من أجهزة الشرطة والدرك والدفاع المدني والقيادة العامة والمخابرات العامة وإلى أبناء الوطن من شيوخ ووجهاء وأبناء العشائر في مختلف المناطق ووجهاء ومخاتير ورؤساء اللجان في المخيمات لمواساتهم الطيبة الأخوية بفقيدنا الغالي .
كما و نتقدم بخالص الشكر والتقدير للعائلة الأكبر والعشيرة والأقرباء والأنسباء والأصدقاء من ابناء الطفيلة وحي الطفايلة وجميع من قدم لنا التعزية والمواساة سواء كان بالمشاركة في تشييع جثمان الفقيد، أو بالحضور الشخصي لديوان العائلة أو بالإتصال الهاتفي أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال الصحف المحليه والإلكترونية من داخل المملكة وخارجها مما كان له الأثر الكبير في التخفيف من مصابنا الجلل .
نسأل الله تعالى أن يحفظ ابناء الأسرة الهاشمية الكريمة وعموم ابناء الوطن، ويبعد عنهم كل مكروه ، وأن يرحم الفقيد بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
شكر الله سعيكم جميعا وجزاكم الله خير الجزاء .
" إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ، وَلَهُ مَا أَعْطَى، وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى"