أحداث اليوم -

بعد الضجة الكبيرة التي أثارها لون الفستان المتغيّر على مواقع التواصل الاجتماعي في العام الماضي، عاد هذا الجدال من خلال جاكيت رياضية إنتشرت على موقع "تويتر".

أثارت السترة ضجة بعد أن نشرت صورة له فتاة تدعى مريم وعلقت أن بعض أصدقائها يرون سترتها أبيض وأزرق بينما هي أسود وبني، ما أدى إلى جدل واسع حول لونها، حتى إنها قامت باستطلاع رأي على "تويتر" وكانت النتيجة متفاوتة وغير واضحة.

يذكر أن المسألة كلها مرتبطة بكيفية تكيّف العين مع اللون، إضافة إلى الضوء القادم من الشمس، وعند انعكاس الضوء الاصطناعي على السترة ضوء الكاميرا مثلاً، يؤدي إلى إرباك الإشارات الحسية بالدماغ عند استقبال الضوء وترجمته إلى صورة، فيختلف اللون من دماغ إلى آخر.