أحداث اليوم -

يحظى القومي والناشط السياسي خالد رمضان بفرصة ذهبية للمنافسة بقوة ضمن قائمته الانتخابية معا " مواطنة ، عدالة، أمان " في العاصمة عمان.
تؤهله خبرته الكبيرة في إدارة الأزمات السياسية العربية عبر مشاركته التطوعية الكبيرة في جملة من قضايا الأمة مثل مواجهة العدوان على العراق عام 2003 و إعادة إعمار العراق بعد عدوان 1991 ولجنة إعمار لبنان وعودة إلى بدء فهو الناشط اللامع في القضية الفلسطينية .

من العمل القومي إلى لب المجتمع الاردني البسيط الذي لم يثنيه الفقر وقلة ذات اليد وشح الموارد أن يكون الحاضن الأول لقضايا امته، وهو ما يدركه جيدا المهندس رمضان الذي عرف منذ البداية أنه يصلح وبقوة ان يتحدث بأسم هذا الشعب وأن ينوب عنه في البرلمان القادم.
ومن القومية إلى الحريات يعد الناشط رمضان عضوا فاعلا في لجنة الحريات العامة في مجمع النقابات المهنية خلال الفترة ما بين 1989-1992
ومن هنا يبرز رمضان كلاعب قوي ومهاجم أول في قائمته الانتخابية كونه يملك قطبي الحياة الكريمة التي يتوق إليها الأردنيين الحرية والقومية.

من اولولياته الأخرى الشباب والتعليم والعدالة.