احمد ابو جعفر - اسمه 'ريّان' صار الاسم دليلا عليه دون أن يحتاج أحد إلى صورته ليشير بها إليه. سقط الطفل في بئر عميقة فتداعت فرق الإنقاذ وعدسات التصوير ووسائل الإعلام إليه. المراقبون يحبسون أنفاسَهم وريّان في قاع البئر حبيس الخوف. المتابعون منشدّون إلى الفتى، أوّلهم يقف عند بئره وكثيرون منهم في بلاد العرب وغيرها من دول العالم.. ريّان تهوي أفئدة من الناس إليه.. دعاءً ونداءً وإسعافًا.. وكأنّ قلب ريان الذي ما زال ينبض هو امتحان لقلب هذه الأمّة النابض لم تغادره الحياة.. سليما معافًى لا يزال لولا حكام يقطعون الأوصال ويمزقون النسيج. في المغرب ريان البئر تهفو القلوب إليه.. كما هفت لآلان الكردي ذو الثلاث سنين الغريق الهارب من الحريق قبل سنين.. وفي ليبيا والعراق واليمن..و... ريّان على حافّة البئر ينتظر السقوط. لو أن ريّان الأمّة يخرج من قاع البئر.
احمد ابو جعفر - اسمه 'ريّان' صار الاسم دليلا عليه دون أن يحتاج أحد إلى صورته ليشير بها إليه. سقط الطفل في بئر عميقة فتداعت فرق الإنقاذ وعدسات التصوير ووسائل الإعلام إليه. المراقبون يحبسون أنفاسَهم وريّان في قاع البئر حبيس الخوف. المتابعون منشدّون إلى الفتى، أوّلهم يقف عند بئره وكثيرون منهم في بلاد العرب وغيرها من دول العالم.. ريّان تهوي أفئدة من الناس إليه.. دعاءً ونداءً وإسعافًا.. وكأنّ قلب ريان الذي ما زال ينبض هو امتحان لقلب هذه الأمّة النابض لم تغادره الحياة.. سليما معافًى لا يزال لولا حكام يقطعون الأوصال ويمزقون النسيج. في المغرب ريان البئر تهفو القلوب إليه.. كما هفت لآلان الكردي ذو الثلاث سنين الغريق الهارب من الحريق قبل سنين.. وفي ليبيا والعراق واليمن..و... ريّان على حافّة البئر ينتظر السقوط. لو أن ريّان الأمّة يخرج من قاع البئر.
احمد ابو جعفر - اسمه 'ريّان' صار الاسم دليلا عليه دون أن يحتاج أحد إلى صورته ليشير بها إليه. سقط الطفل في بئر عميقة فتداعت فرق الإنقاذ وعدسات التصوير ووسائل الإعلام إليه. المراقبون يحبسون أنفاسَهم وريّان في قاع البئر حبيس الخوف. المتابعون منشدّون إلى الفتى، أوّلهم يقف عند بئره وكثيرون منهم في بلاد العرب وغيرها من دول العالم.. ريّان تهوي أفئدة من الناس إليه.. دعاءً ونداءً وإسعافًا.. وكأنّ قلب ريان الذي ما زال ينبض هو امتحان لقلب هذه الأمّة النابض لم تغادره الحياة.. سليما معافًى لا يزال لولا حكام يقطعون الأوصال ويمزقون النسيج. في المغرب ريان البئر تهفو القلوب إليه.. كما هفت لآلان الكردي ذو الثلاث سنين الغريق الهارب من الحريق قبل سنين.. وفي ليبيا والعراق واليمن..و... ريّان على حافّة البئر ينتظر السقوط. لو أن ريّان الأمّة يخرج من قاع البئر.
التعليقات
قلب ريان .. قلب الأمة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
قلب ريان .. قلب الأمة
احمد ابو جعفر - اسمه 'ريّان' صار الاسم دليلا عليه دون أن يحتاج أحد إلى صورته ليشير بها إليه. سقط الطفل في بئر عميقة فتداعت فرق الإنقاذ وعدسات التصوير ووسائل الإعلام إليه. المراقبون يحبسون أنفاسَهم وريّان في قاع البئر حبيس الخوف. المتابعون منشدّون إلى الفتى، أوّلهم يقف عند بئره وكثيرون منهم في بلاد العرب وغيرها من دول العالم.. ريّان تهوي أفئدة من الناس إليه.. دعاءً ونداءً وإسعافًا.. وكأنّ قلب ريان الذي ما زال ينبض هو امتحان لقلب هذه الأمّة النابض لم تغادره الحياة.. سليما معافًى لا يزال لولا حكام يقطعون الأوصال ويمزقون النسيج. في المغرب ريان البئر تهفو القلوب إليه.. كما هفت لآلان الكردي ذو الثلاث سنين الغريق الهارب من الحريق قبل سنين.. وفي ليبيا والعراق واليمن..و... ريّان على حافّة البئر ينتظر السقوط. لو أن ريّان الأمّة يخرج من قاع البئر.
التعليقات