قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الإغلاق الشامل الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على جميع معابر قطاع غزة قد فاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي في كافة القطاعات الحيوية. وأكد المكتب في بيان له أن هذا الإغلاق، الذي يشمل منع إدخال الوقود وغاز الطهي، أدى إلى تعطيل عمل العديد من المخابز، ما يهدد الأمن الغذائي لأكثر من 2.4 مليون فلسطيني يعيشون في ظروف إنسانية قاسية نتيجة الحرب والحصار.
ووصف البيان هذا الإغلاق بأنه 'جريمة خنق جماعي' تهدف إلى مفاقمة معاناة السكان الأبرياء، حيث تسبب في شلل قطاع المواصلات بشكل كامل، ما أدى إلى تعطيل حركة المواطنين وحرمانهم من الوصول إلى المستشفيات والمراكز الطبية. كما أثر هذا الإغلاق على قدرة العمال والموظفين في الوصول إلى أماكن عملهم.
وحذر المكتب الإعلامي من تداعيات هذا الإغلاق الكارثي، مطالبًا المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري للضغط على الاحتلال لفتح المعابر والسماح بإدخال الوقود ومواد الإغاثة، مشددًا على أن هذا الإغلاق يشكل 'وصمة عار' على جبين العالم.
بلدية رفح من جهتها، أعلنت عن توقف تام لخدمات فتح الشوارع وإزالة الركام بسبب نفاد الوقود، في ظل استمرار إغلاق المعابر من قبل الاحتلال. وأوضحت أن مولدات آبار المياه في المدينة مهددة بالتوقف التام، ما ينذر بكارثة إنسانية تهدد حياة السكان. وذكرت أن المدينة تواجه خطر العطش وانتشار الأوبئة نتيجة أزمة المياه المتصاعدة، مشيرة إلى أن رفح أصبحت مدينة منكوبة بسبب الحرب، وتواجه الآن خطرًا مضاعفًا نتيجة نقص الوقود والمواد الأساسية.
ودعت بلدية رفح إلى تحرك فوري من قبل المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية لإنقاذ المدينة وسكانها من المصير القاتم الذي يتهددهم بسبب استمرار إغلاق المعابر.
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الإغلاق الشامل الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على جميع معابر قطاع غزة قد فاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي في كافة القطاعات الحيوية. وأكد المكتب في بيان له أن هذا الإغلاق، الذي يشمل منع إدخال الوقود وغاز الطهي، أدى إلى تعطيل عمل العديد من المخابز، ما يهدد الأمن الغذائي لأكثر من 2.4 مليون فلسطيني يعيشون في ظروف إنسانية قاسية نتيجة الحرب والحصار.
ووصف البيان هذا الإغلاق بأنه 'جريمة خنق جماعي' تهدف إلى مفاقمة معاناة السكان الأبرياء، حيث تسبب في شلل قطاع المواصلات بشكل كامل، ما أدى إلى تعطيل حركة المواطنين وحرمانهم من الوصول إلى المستشفيات والمراكز الطبية. كما أثر هذا الإغلاق على قدرة العمال والموظفين في الوصول إلى أماكن عملهم.
وحذر المكتب الإعلامي من تداعيات هذا الإغلاق الكارثي، مطالبًا المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري للضغط على الاحتلال لفتح المعابر والسماح بإدخال الوقود ومواد الإغاثة، مشددًا على أن هذا الإغلاق يشكل 'وصمة عار' على جبين العالم.
بلدية رفح من جهتها، أعلنت عن توقف تام لخدمات فتح الشوارع وإزالة الركام بسبب نفاد الوقود، في ظل استمرار إغلاق المعابر من قبل الاحتلال. وأوضحت أن مولدات آبار المياه في المدينة مهددة بالتوقف التام، ما ينذر بكارثة إنسانية تهدد حياة السكان. وذكرت أن المدينة تواجه خطر العطش وانتشار الأوبئة نتيجة أزمة المياه المتصاعدة، مشيرة إلى أن رفح أصبحت مدينة منكوبة بسبب الحرب، وتواجه الآن خطرًا مضاعفًا نتيجة نقص الوقود والمواد الأساسية.
ودعت بلدية رفح إلى تحرك فوري من قبل المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية لإنقاذ المدينة وسكانها من المصير القاتم الذي يتهددهم بسبب استمرار إغلاق المعابر.
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الإغلاق الشامل الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على جميع معابر قطاع غزة قد فاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي في كافة القطاعات الحيوية. وأكد المكتب في بيان له أن هذا الإغلاق، الذي يشمل منع إدخال الوقود وغاز الطهي، أدى إلى تعطيل عمل العديد من المخابز، ما يهدد الأمن الغذائي لأكثر من 2.4 مليون فلسطيني يعيشون في ظروف إنسانية قاسية نتيجة الحرب والحصار.
ووصف البيان هذا الإغلاق بأنه 'جريمة خنق جماعي' تهدف إلى مفاقمة معاناة السكان الأبرياء، حيث تسبب في شلل قطاع المواصلات بشكل كامل، ما أدى إلى تعطيل حركة المواطنين وحرمانهم من الوصول إلى المستشفيات والمراكز الطبية. كما أثر هذا الإغلاق على قدرة العمال والموظفين في الوصول إلى أماكن عملهم.
وحذر المكتب الإعلامي من تداعيات هذا الإغلاق الكارثي، مطالبًا المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري للضغط على الاحتلال لفتح المعابر والسماح بإدخال الوقود ومواد الإغاثة، مشددًا على أن هذا الإغلاق يشكل 'وصمة عار' على جبين العالم.
بلدية رفح من جهتها، أعلنت عن توقف تام لخدمات فتح الشوارع وإزالة الركام بسبب نفاد الوقود، في ظل استمرار إغلاق المعابر من قبل الاحتلال. وأوضحت أن مولدات آبار المياه في المدينة مهددة بالتوقف التام، ما ينذر بكارثة إنسانية تهدد حياة السكان. وذكرت أن المدينة تواجه خطر العطش وانتشار الأوبئة نتيجة أزمة المياه المتصاعدة، مشيرة إلى أن رفح أصبحت مدينة منكوبة بسبب الحرب، وتواجه الآن خطرًا مضاعفًا نتيجة نقص الوقود والمواد الأساسية.
ودعت بلدية رفح إلى تحرك فوري من قبل المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية لإنقاذ المدينة وسكانها من المصير القاتم الذي يتهددهم بسبب استمرار إغلاق المعابر.
التعليقات
الإغلاق الشامل للاحتلال يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة ويهدد حياة السكان
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الإغلاق الشامل للاحتلال يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة ويهدد حياة السكان
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الإغلاق الشامل الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على جميع معابر قطاع غزة قد فاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي في كافة القطاعات الحيوية. وأكد المكتب في بيان له أن هذا الإغلاق، الذي يشمل منع إدخال الوقود وغاز الطهي، أدى إلى تعطيل عمل العديد من المخابز، ما يهدد الأمن الغذائي لأكثر من 2.4 مليون فلسطيني يعيشون في ظروف إنسانية قاسية نتيجة الحرب والحصار.
ووصف البيان هذا الإغلاق بأنه 'جريمة خنق جماعي' تهدف إلى مفاقمة معاناة السكان الأبرياء، حيث تسبب في شلل قطاع المواصلات بشكل كامل، ما أدى إلى تعطيل حركة المواطنين وحرمانهم من الوصول إلى المستشفيات والمراكز الطبية. كما أثر هذا الإغلاق على قدرة العمال والموظفين في الوصول إلى أماكن عملهم.
وحذر المكتب الإعلامي من تداعيات هذا الإغلاق الكارثي، مطالبًا المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتحرك الفوري للضغط على الاحتلال لفتح المعابر والسماح بإدخال الوقود ومواد الإغاثة، مشددًا على أن هذا الإغلاق يشكل 'وصمة عار' على جبين العالم.
بلدية رفح من جهتها، أعلنت عن توقف تام لخدمات فتح الشوارع وإزالة الركام بسبب نفاد الوقود، في ظل استمرار إغلاق المعابر من قبل الاحتلال. وأوضحت أن مولدات آبار المياه في المدينة مهددة بالتوقف التام، ما ينذر بكارثة إنسانية تهدد حياة السكان. وذكرت أن المدينة تواجه خطر العطش وانتشار الأوبئة نتيجة أزمة المياه المتصاعدة، مشيرة إلى أن رفح أصبحت مدينة منكوبة بسبب الحرب، وتواجه الآن خطرًا مضاعفًا نتيجة نقص الوقود والمواد الأساسية.
ودعت بلدية رفح إلى تحرك فوري من قبل المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية لإنقاذ المدينة وسكانها من المصير القاتم الذي يتهددهم بسبب استمرار إغلاق المعابر.
التعليقات