يتذكر كبار السن، ممن ما زالت ذاكرتهم حاضرة عن أيام الستينات، حينما كانوا ينتقلون من عمان إلى صويلح أو إلى الجبيهة أو شفا بدران أو شمال الأردن أو إلى الضفة الغربية، ويتجاوزون دوار الداخلية. يتذكرون أن الطريق كانت ضيقة، بالكاد كانت تتسع لمركبتين. ويتذكرون أيضًا أن المناطق التي كانوا يمرون بها كانت خالية من المباني، فباستثناء مدينة الحسين الرياضية والجامعة الأردنية، كانت كل المناطق عبارة عن بساتين وحقول تُزرع حبوبًا أو قثائيات. الصورة لمدينة الحسين الرياضية عام 1964، حينما انتهى بناؤها، وافتتحها المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه. تظهر في خلفية الصورة منطقة الشميساني والرابية خالية تمامًا من البناء.
يتذكر كبار السن، ممن ما زالت ذاكرتهم حاضرة عن أيام الستينات، حينما كانوا ينتقلون من عمان إلى صويلح أو إلى الجبيهة أو شفا بدران أو شمال الأردن أو إلى الضفة الغربية، ويتجاوزون دوار الداخلية. يتذكرون أن الطريق كانت ضيقة، بالكاد كانت تتسع لمركبتين. ويتذكرون أيضًا أن المناطق التي كانوا يمرون بها كانت خالية من المباني، فباستثناء مدينة الحسين الرياضية والجامعة الأردنية، كانت كل المناطق عبارة عن بساتين وحقول تُزرع حبوبًا أو قثائيات. الصورة لمدينة الحسين الرياضية عام 1964، حينما انتهى بناؤها، وافتتحها المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه. تظهر في خلفية الصورة منطقة الشميساني والرابية خالية تمامًا من البناء.
يتذكر كبار السن، ممن ما زالت ذاكرتهم حاضرة عن أيام الستينات، حينما كانوا ينتقلون من عمان إلى صويلح أو إلى الجبيهة أو شفا بدران أو شمال الأردن أو إلى الضفة الغربية، ويتجاوزون دوار الداخلية. يتذكرون أن الطريق كانت ضيقة، بالكاد كانت تتسع لمركبتين. ويتذكرون أيضًا أن المناطق التي كانوا يمرون بها كانت خالية من المباني، فباستثناء مدينة الحسين الرياضية والجامعة الأردنية، كانت كل المناطق عبارة عن بساتين وحقول تُزرع حبوبًا أو قثائيات. الصورة لمدينة الحسين الرياضية عام 1964، حينما انتهى بناؤها، وافتتحها المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه. تظهر في خلفية الصورة منطقة الشميساني والرابية خالية تمامًا من البناء.
التعليقات
صورة وحكاية .. مدينة الحسين الرياضية والأرض البكر
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
صورة وحكاية .. مدينة الحسين الرياضية والأرض البكر
يتذكر كبار السن، ممن ما زالت ذاكرتهم حاضرة عن أيام الستينات، حينما كانوا ينتقلون من عمان إلى صويلح أو إلى الجبيهة أو شفا بدران أو شمال الأردن أو إلى الضفة الغربية، ويتجاوزون دوار الداخلية. يتذكرون أن الطريق كانت ضيقة، بالكاد كانت تتسع لمركبتين. ويتذكرون أيضًا أن المناطق التي كانوا يمرون بها كانت خالية من المباني، فباستثناء مدينة الحسين الرياضية والجامعة الأردنية، كانت كل المناطق عبارة عن بساتين وحقول تُزرع حبوبًا أو قثائيات. الصورة لمدينة الحسين الرياضية عام 1964، حينما انتهى بناؤها، وافتتحها المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه. تظهر في خلفية الصورة منطقة الشميساني والرابية خالية تمامًا من البناء.
التعليقات