يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى الجزائر يوم الأحد، حيث يلتقي بنظيره أحمد عطاف في إطار تعزيز استئناف الحوار بين البلدين حول القضايا الحساسة التي تؤثر على العلاقات الثنائية، ومنها قضية الهجرة.
وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن تستفيد من الفرصة الدبلوماسية التي أتاحها الرئيسان الفرنسي والجزائري للعمل على نتائج ملموسة في مجالات الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.
وكان الرئيسان إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون قد اتفقا في محادثة هاتفية الاثنين على ضرورة إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري الخارجية بتسريع دفع هذه العلاقات إلى الأمام.
وتأتي هذه الخطوة بعد ثمانية أشهر من التوترات التي كادت أن تؤدي إلى قطيعة دبلوماسية بين فرنسا والجزائر.
تهدف زيارة جان نويل بارو إلى وضع خطة عمل طموحة للعلاقات الثنائية وتحديد آليات تنفيذها، بالإضافة إلى تطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للإنجازات المستقبلية، كما أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان.
استعدادًا للزيارة، عقد ماكرون اجتماعًا مع عدد من الوزراء المعنيين بالعلاقات مع الجزائر، حيث عبر وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، عن أمله في أن تلتزم الجزائر بشكل صارم باتفاقية الهجرة الثنائية لعام 1994، التي تنص على ضرورة قبول الجزائر لمواطنيها الذين تسعى فرنسا لترحيلهم.
يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى الجزائر يوم الأحد، حيث يلتقي بنظيره أحمد عطاف في إطار تعزيز استئناف الحوار بين البلدين حول القضايا الحساسة التي تؤثر على العلاقات الثنائية، ومنها قضية الهجرة.
وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن تستفيد من الفرصة الدبلوماسية التي أتاحها الرئيسان الفرنسي والجزائري للعمل على نتائج ملموسة في مجالات الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.
وكان الرئيسان إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون قد اتفقا في محادثة هاتفية الاثنين على ضرورة إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري الخارجية بتسريع دفع هذه العلاقات إلى الأمام.
وتأتي هذه الخطوة بعد ثمانية أشهر من التوترات التي كادت أن تؤدي إلى قطيعة دبلوماسية بين فرنسا والجزائر.
تهدف زيارة جان نويل بارو إلى وضع خطة عمل طموحة للعلاقات الثنائية وتحديد آليات تنفيذها، بالإضافة إلى تطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للإنجازات المستقبلية، كما أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان.
استعدادًا للزيارة، عقد ماكرون اجتماعًا مع عدد من الوزراء المعنيين بالعلاقات مع الجزائر، حيث عبر وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، عن أمله في أن تلتزم الجزائر بشكل صارم باتفاقية الهجرة الثنائية لعام 1994، التي تنص على ضرورة قبول الجزائر لمواطنيها الذين تسعى فرنسا لترحيلهم.
يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى الجزائر يوم الأحد، حيث يلتقي بنظيره أحمد عطاف في إطار تعزيز استئناف الحوار بين البلدين حول القضايا الحساسة التي تؤثر على العلاقات الثنائية، ومنها قضية الهجرة.
وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن تستفيد من الفرصة الدبلوماسية التي أتاحها الرئيسان الفرنسي والجزائري للعمل على نتائج ملموسة في مجالات الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.
وكان الرئيسان إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون قد اتفقا في محادثة هاتفية الاثنين على ضرورة إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري الخارجية بتسريع دفع هذه العلاقات إلى الأمام.
وتأتي هذه الخطوة بعد ثمانية أشهر من التوترات التي كادت أن تؤدي إلى قطيعة دبلوماسية بين فرنسا والجزائر.
تهدف زيارة جان نويل بارو إلى وضع خطة عمل طموحة للعلاقات الثنائية وتحديد آليات تنفيذها، بالإضافة إلى تطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للإنجازات المستقبلية، كما أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان.
استعدادًا للزيارة، عقد ماكرون اجتماعًا مع عدد من الوزراء المعنيين بالعلاقات مع الجزائر، حيث عبر وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، عن أمله في أن تلتزم الجزائر بشكل صارم باتفاقية الهجرة الثنائية لعام 1994، التي تنص على ضرورة قبول الجزائر لمواطنيها الذين تسعى فرنسا لترحيلهم.
التعليقات
وزير الخارجية الفرنسي يزور الجزائر لتعزيز استئناف الحوار الثنائي
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
وزير الخارجية الفرنسي يزور الجزائر لتعزيز استئناف الحوار الثنائي
يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى الجزائر يوم الأحد، حيث يلتقي بنظيره أحمد عطاف في إطار تعزيز استئناف الحوار بين البلدين حول القضايا الحساسة التي تؤثر على العلاقات الثنائية، ومنها قضية الهجرة.
وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن تستفيد من الفرصة الدبلوماسية التي أتاحها الرئيسان الفرنسي والجزائري للعمل على نتائج ملموسة في مجالات الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.
وكان الرئيسان إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون قد اتفقا في محادثة هاتفية الاثنين على ضرورة إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري الخارجية بتسريع دفع هذه العلاقات إلى الأمام.
وتأتي هذه الخطوة بعد ثمانية أشهر من التوترات التي كادت أن تؤدي إلى قطيعة دبلوماسية بين فرنسا والجزائر.
تهدف زيارة جان نويل بارو إلى وضع خطة عمل طموحة للعلاقات الثنائية وتحديد آليات تنفيذها، بالإضافة إلى تطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للإنجازات المستقبلية، كما أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان.
استعدادًا للزيارة، عقد ماكرون اجتماعًا مع عدد من الوزراء المعنيين بالعلاقات مع الجزائر، حيث عبر وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، عن أمله في أن تلتزم الجزائر بشكل صارم باتفاقية الهجرة الثنائية لعام 1994، التي تنص على ضرورة قبول الجزائر لمواطنيها الذين تسعى فرنسا لترحيلهم.
التعليقات