قال نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات، ان عدد الطلبة السوريين الملتحقين في المدارس الحكومية خلال هذا العام زاد عن 130 الف طالب وطالبة.
واضاف الذنيبات خلال لقائه اليوم الأحد، ممثلي الجهات الداعمة والمنظمات الدولية وعدد من السفارات في المملكة، ان هذه الزيادة استدعت استحداث أبنية مدرسية جديدة وإضافات لغرف صفية وتحويل 98 مدرسة إلى نظام الفترتين، لاستيعاب الطلبة ومعالجة الاكتظاظ في الصفوف.
وقال ان الوزارة لا تدخر جهدا في إتاحة الفرصة للطلبة السوريين على الأراضي الاردنية للالتحاق بالتعليم، انسجاما مع الدور الأردني الثابت في التعامل مع الأشقاء السوريين الذين اضطرتهم ظروفهم اللجوء للأردن، وانطلاقا من إيمان الوزارة بحق جميع من هم على ثرى الأردن بالتعليم.
وأشار الدكتور الذنيبات إلى حجم التحديات التي يواجهها قطاع التعليم نتيجة الأزمة السورية وأثر ذلك على جودة الخدمة التعليمية المقدمة للطلبة.
واعرب الذنيبات عن شكره لجميع الجهات الداعمة للوزارة، مشيرا إلى الفجوة الكبيرة بين حجم الدعم الذي تتلقاه الوزارة من الجهات الداعمة من جهة ومتطلبات تقديم الخدمة التعليمية للطلبة السوريين من جهة أخرى.
ودعا الجهات الدولية المختلفة إلى تقديم الدعم المناسب لتمكين الوزارة من استيعاب الطلبة السوريين في العام المقبل، لاسيما في ظل محدودية الدعم الذي تلقته خلال العام الماضي.
بدورهم، ثمن ممثلو الجهات الداعمة، الدور الكبير الذي تقوم به وزارة التربية والتعليم في توفير الخدمة التعليمية للطلبة السوريين بسوية مع الطلبة الأردنيين، واستيعابهم في مدارسها سواء في الفترة الصباحية او المسائية أو من خلال المدارس المستأجرة، مشيدين بقدرتها على المضي قدما في تنفيذ خططها التطويرية.
قال نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات، ان عدد الطلبة السوريين الملتحقين في المدارس الحكومية خلال هذا العام زاد عن 130 الف طالب وطالبة.
واضاف الذنيبات خلال لقائه اليوم الأحد، ممثلي الجهات الداعمة والمنظمات الدولية وعدد من السفارات في المملكة، ان هذه الزيادة استدعت استحداث أبنية مدرسية جديدة وإضافات لغرف صفية وتحويل 98 مدرسة إلى نظام الفترتين، لاستيعاب الطلبة ومعالجة الاكتظاظ في الصفوف.
وقال ان الوزارة لا تدخر جهدا في إتاحة الفرصة للطلبة السوريين على الأراضي الاردنية للالتحاق بالتعليم، انسجاما مع الدور الأردني الثابت في التعامل مع الأشقاء السوريين الذين اضطرتهم ظروفهم اللجوء للأردن، وانطلاقا من إيمان الوزارة بحق جميع من هم على ثرى الأردن بالتعليم.
وأشار الدكتور الذنيبات إلى حجم التحديات التي يواجهها قطاع التعليم نتيجة الأزمة السورية وأثر ذلك على جودة الخدمة التعليمية المقدمة للطلبة.
واعرب الذنيبات عن شكره لجميع الجهات الداعمة للوزارة، مشيرا إلى الفجوة الكبيرة بين حجم الدعم الذي تتلقاه الوزارة من الجهات الداعمة من جهة ومتطلبات تقديم الخدمة التعليمية للطلبة السوريين من جهة أخرى.
ودعا الجهات الدولية المختلفة إلى تقديم الدعم المناسب لتمكين الوزارة من استيعاب الطلبة السوريين في العام المقبل، لاسيما في ظل محدودية الدعم الذي تلقته خلال العام الماضي.
بدورهم، ثمن ممثلو الجهات الداعمة، الدور الكبير الذي تقوم به وزارة التربية والتعليم في توفير الخدمة التعليمية للطلبة السوريين بسوية مع الطلبة الأردنيين، واستيعابهم في مدارسها سواء في الفترة الصباحية او المسائية أو من خلال المدارس المستأجرة، مشيدين بقدرتها على المضي قدما في تنفيذ خططها التطويرية.
قال نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات، ان عدد الطلبة السوريين الملتحقين في المدارس الحكومية خلال هذا العام زاد عن 130 الف طالب وطالبة.
واضاف الذنيبات خلال لقائه اليوم الأحد، ممثلي الجهات الداعمة والمنظمات الدولية وعدد من السفارات في المملكة، ان هذه الزيادة استدعت استحداث أبنية مدرسية جديدة وإضافات لغرف صفية وتحويل 98 مدرسة إلى نظام الفترتين، لاستيعاب الطلبة ومعالجة الاكتظاظ في الصفوف.
وقال ان الوزارة لا تدخر جهدا في إتاحة الفرصة للطلبة السوريين على الأراضي الاردنية للالتحاق بالتعليم، انسجاما مع الدور الأردني الثابت في التعامل مع الأشقاء السوريين الذين اضطرتهم ظروفهم اللجوء للأردن، وانطلاقا من إيمان الوزارة بحق جميع من هم على ثرى الأردن بالتعليم.
وأشار الدكتور الذنيبات إلى حجم التحديات التي يواجهها قطاع التعليم نتيجة الأزمة السورية وأثر ذلك على جودة الخدمة التعليمية المقدمة للطلبة.
واعرب الذنيبات عن شكره لجميع الجهات الداعمة للوزارة، مشيرا إلى الفجوة الكبيرة بين حجم الدعم الذي تتلقاه الوزارة من الجهات الداعمة من جهة ومتطلبات تقديم الخدمة التعليمية للطلبة السوريين من جهة أخرى.
ودعا الجهات الدولية المختلفة إلى تقديم الدعم المناسب لتمكين الوزارة من استيعاب الطلبة السوريين في العام المقبل، لاسيما في ظل محدودية الدعم الذي تلقته خلال العام الماضي.
بدورهم، ثمن ممثلو الجهات الداعمة، الدور الكبير الذي تقوم به وزارة التربية والتعليم في توفير الخدمة التعليمية للطلبة السوريين بسوية مع الطلبة الأردنيين، واستيعابهم في مدارسها سواء في الفترة الصباحية او المسائية أو من خلال المدارس المستأجرة، مشيدين بقدرتها على المضي قدما في تنفيذ خططها التطويرية.
التعليقات